دائما تأتى بكـلٍِ بديعهٍ لم تستبق من قبلُ **** وبين الباحثـــــين لم تتبـــدلُ
والله لا اجد ما اقول ؟؟؟
المشاركه ما اجملها والمدونه ما أنفعها فدائما اجد فيها ما اريد
ولكن هذا ما تعودناه من أهل الأسكندريه فهى تنجب لنا كل نجيبه ونجيب فأهل الأسكندريه من لم يغترف من دُرِّ بحرهم ولم يعترف برفيع قدرهم سقط قدره وهانت نفسه
ووالله ما هذه الكلمات إلا لبنة في بناء وقطرةٌ في إناء فمن لي بخوض البحر والبحر زاخر ومن لي بإحصاء الحصى والكواكبِ فلو أنَّ أعضائي غدت ألسناً إذاً لما بلغت في القول بعض مآربي ولو أن كل العالمين تسابقوا إلي مدحهم لم يبلغوا بعض واجب
ولكن اجمع كلماتى واختصرها قائلا لأختى الفاضله جزاكى الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله كل عام وانتم بخير استاذة سماح ودكتور رشدان.واحب ان اعلق فى كلمات سريعة: لعلها او مرة اقرء فيها مقاله علمية تثير لدى حب الاجتهاد مع حب العلم والعلماء ففيها احساس كامن وهو احساس المسلم المناضل من اجل شباب امته كى يحسوا بما نحن فيه والى متى سنظل وكيف ننطلق واخيرا جزاكم الله خير
*باحثة ماجستير تكنولوجيا التعليم
* حاصلة على دبلومة بدرجة ماجستير - قسم تكنولوجيا التعليم - جامعة الإسكندرية عام 2009
*حاصلة على الدبلوم الخاص -قسم تكنولوجيا التعليم عام 2008
*حاصلة على الدبلوم المهنية قسم تكنولوجيا التعليم عام2007
*حاصلة على ليسانس أداب وتربية - قسم اللغة العربية - عام 2006
هناك 3 تعليقات:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ماذا أقول ؟ بالفعل صاحبه المدونه
دائما
تأتى بكـلٍِ بديعهٍ لم تستبق من قبلُ **** وبين الباحثـــــين لم تتبـــدلُ
والله لا اجد ما اقول ؟؟؟
المشاركه ما اجملها والمدونه ما أنفعها فدائما اجد فيها ما اريد
ولكن هذا ما تعودناه من أهل الأسكندريه فهى تنجب لنا كل نجيبه ونجيب فأهل الأسكندريه من لم يغترف من دُرِّ بحرهم ولم يعترف برفيع قدرهم سقط قدره وهانت نفسه
ووالله ما هذه الكلمات إلا لبنة في بناء وقطرةٌ في إناء فمن لي بخوض البحر والبحر زاخر ومن لي بإحصاء الحصى والكواكبِ فلو أنَّ أعضائي غدت ألسناً إذاً لما بلغت في القول بعض مآربي ولو أن كل العالمين تسابقوا إلي مدحهم لم يبلغوا بعض واجب
ولكن اجمع كلماتى واختصرها قائلا لأختى الفاضله جزاكى الله خيرا
تقبلى مرورى
محمد رشدان
الموضوع جميل ورائع
السلام عليكم ورحمة الله كل عام وانتم بخير استاذة سماح ودكتور رشدان.واحب ان اعلق فى كلمات سريعة: لعلها او مرة اقرء فيها مقاله علمية تثير لدى حب الاجتهاد مع حب العلم والعلماء ففيها احساس كامن وهو احساس المسلم المناضل من اجل شباب امته كى يحسوا بما نحن فيه والى متى سنظل وكيف ننطلق واخيرا جزاكم الله خير
إرسال تعليق